الرسالة المكتوبة بخط اليد أو المكتوب:
تعد كتاية الرسائل واحدة من أقدم وسائل التواصل، واستخدمت كتابة الرسائل ولا تزال للتواصل بين الأقرباء والأصدقاء او الاحباب، وساهمت في حماية القدرة على القراءة ايضا
في عصر التكنولوجيا الحديثة ضعفت تلك العلاقة الحميمة التي كانت على مر العصور بين الإنسان والقلم موجودة، فقد أصبح الناس اليوم يلجئون كثيراً إلى الكمبيوتر أو الهاتف الخلوي أو المذكرات الإلكترونية كوسائل بديلة في التواصل والكتابة. وكإحدى النتائج المترتبة على ذلك فقد تراجعت أيضاً الرسائل الشخصية المكتوبة بخط اليد،
وعلى رغم تعدد وسائل التواصل وتفاوت سرعتها، يبدو أن للرسائل الورقية المكتوبة نكهة خاصة عند متلقيها لا مثيل لها، إذ إنها تجسّد في نظره حرارة العواطف على نصاعة الورق وتخطيطاته، وصولاً إلى المغلف الذي تخفق له الأفئدة لما قد ينطوي عليه.
الرسالة المكتوبة تسهم في توطيد العلاقة وإستمرارها، لكونها تذكر بالماضي بتفاصيله كلها ،
والرسائل التقليدية تتميز بأنها تحتفظ بتفاصيل عدة، لا يمكن أن تكون في الرسائل الإلكترونية، إذ إنها تحوي غالباً رائحة عطر المرسل، أو حتى قبلته!.
الرسالة المكتوبة تسهم في توطيد العلاقة وإستمرارها، لكونها تذكر بالماضي بتفاصيله كلها ،
والرسائل التقليدية تتميز بأنها تحتفظ بتفاصيل عدة، لا يمكن أن تكون في الرسائل الإلكترونية، إذ إنها تحوي غالباً رائحة عطر المرسل، أو حتى قبلته!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق